الثلاثاء، نوفمبر ٢٥

ساعي بريد


اردت أن ارسل جوابا لساعي البريد نفسه, فكتبت الجواب بلا عنوان حتي يوزع كل ما لديه من جوابات و يتبقي معه جوابي فلا يجد له عنوان الا عنوانه فيفتحه ..

و لكن هذا ما حدث
وزع ساعي البريد جميع الجوابات التي احتوتها حقيبته و تبقي معه جوابي, و عندما وجده بلا عنوان اخذ يسأل عن من قد يكون موجه اليهم هذا الجواب, ذكر الدنيا بمن فيها و نسي ان الجواب قد يكون له ...

ايهما ابعد عن المنطق ؟؟
أنا ام ساعي البريد ؟؟
ام الجواب ؟؟

هناك ٣ تعليقات:

محمد حمدي يقول...

الغلط مش منك ولا من ساعى البريد ولا من الجواب .. بصراحه الغلط من صندوق البوسطه نفسه !

تحياتى

غير معرف يقول...

ليه صعبت المسأله اوى كدا طيب ما كان فى حل ابسط من كداكنت كتبت...من الراسل ......الى من يحمل هذا الخطاب .....بس عموما فكره لزيزه جداااااااا.....بقايا زهره

Young entrepreneur يقول...

يا زهرة
تعرفي ايه اللي حصل بعد كده
ساعي البريد كان مستكتر علي نفسه ان ممكن حد يبعتله جواب .. او ماكانش متخيل
و طول الطريق و هو بيلف علي صاحب للجواب نفسه يكون الجواب ليه و شاكك في كده بس بيكدب نفسه ...

و في النهايه فتح الجواب و اتأكد انه ليه هو
و فرح و فرحت